Nazarın mahiyeti ve nasıl olduğu kesin olarak bilinmemekle beraber, bazı kimselerin bakışlarıyla olumsuz etkiler meydana getirebildikleri kabul edilmektedir. Nitekim Kur’ân-ı Kerîm’de, “İnkâr edenler Kur’ân’ı dinlediklerinde, neredeyse seni gözleriyle yıkıp devireceklerdi.” (el-Kalem, 68/51-52) buyrulmaktadır. Peygamber Efendimiz (s.a.s.), “Göz değmesi (nazar) haktır.” (Buhârî, Tıb, 36; Müslim, Selâm, 41) buyurmuş ve yüzünde sarılık gördüğü biri için; “Bunun için dua edin, çünkü kendisinde nazar vardır.” (Buhârî, Tıb, 35; Müslim, Selâm, 59) demiştir.
Resûlullah’ın (s.a.s.) nazar değmesine karşı Muavvizeteyn (Felak ve Nâs) sûrelerini okuduğu; ashâbına da bunları okumalarını tavsiye ettiği rivâyet edilmektedir. (Tirmizî, Tıb, 16; Nesâî, İsti‘âze, 37) Bunların yanında büyüye ve nazara karşı birden fazla dua ve ayet okunabilir. Peygamber Efendimiz (s.a.s.) torunları Hz. Hasan ve Hz. Hüseyin’i nazar ve benzeri olumsuzluklardan korumak için onlara şu duayı okurdu: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ، مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ. “Her türlü şeytan ve zehirli hayvanlardan ve bütün kem gözlerden Allah’ın eksiksiz kelimelerine sığınırım.” (Buhârî, Ehâdîsü’l-enbiyâ, 10) Yine Resûl-i Ekrem (s.a.s.), “Kim hoşuna giden bir şey görür de; ‘Mâşâallah lâ kuvvete illâ billâh’ (Allah’ın dilediği olur. Ondan başka kuvvet ve kudret sahibi yoktur) derse, ona hiçbir şey zarar vermez.” (Beyhakî, Şu‘abü’l-îmân, 6/212-213) buyurmuştur. [Diyanet/Din İşleri Yüksek Kurulu 12.07.2017]
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ , بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم
أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ
(Fatiha Suresi 1-7)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَم۪ينَۙ ٭ اَلرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِۙ ٭ مَالِكِ يَوْمِ الدّ۪ينِۜ ٭ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُۜ ٭ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَق۪يمَۙ ٭ صِرَاطَ الَّذ۪ينَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْۙ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّٓالّ۪ينَ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَم۪ينَۙ ٭ اَلرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِۙ ٭ مَالِكِ يَوْمِ الدّ۪ينِۜ ٭ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُۜ ٭ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَق۪يمَۙ ٭ صِرَاطَ الَّذ۪ينَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْۙ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّٓالّ۪ينَ٭
(Bakara Suresi 1-5)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
الٓمٓۚ ٭ ذٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛف۪يهِۚ هُدًى لِلْمُتَّق۪ينَۙ ٭ اَلَّذ۪ينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُق۪يمُونَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَۙ ٭ وَالَّذ۪ينَ يُؤْمِنُونَ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَٓا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَۚ وَبِالْاٰخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَۜ ٭ اُو۬لٰٓئِكَ عَلٰى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ٭
(Bakara Suresi 255)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اَللّٰهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ٭
(Kâfirûn Suresi 1-6)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ يَٓا اَيُّهَا الْكَافِرُونَۙ ٭ لَٓا اَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَۙ ٭ وَلَٓا اَنْتُمْ عَابِدُونَ مَٓا اَعْبُدُۚ ٭ وَلَٓا اَنَا۬ عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْۙ ٭ وَلَٓا اَنْتُمْ عَابِدُونَ مَٓا اَعْبُدُۜ ٭ لَكُمْ د۪ينُكُمْ وَلِيَ د۪ينِ٭
(İhlas Suresi 1-4)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ ٭ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ ٭ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْۙ ٭ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً اَحَدٌ٭
(Felak Suresi 1-5)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ ٭ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ ٭ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ ٭ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِۙ ٭ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَاحَسَدَ ٭
(Nas Suresi 1-6)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ ٭ مَلِكِ النَّاسِۙ ٭ اِلٰهِ النَّاسِۙ ٭ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِۙ ٭ اَلَّذ۪ي يُوَسْوِسُ ف۪ي صُدُورِ النَّاسِۙ ٭ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ٭
(Kalem Suresi 51-52)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاِنْ يَكَادُ الَّذ۪ينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِاَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ اِنَّهُ لَمَجْنُونٌۢ ٭ وَمَا هُوَ اِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَم۪ينَ٭
(Sâd Suresi 41)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
الٓمٓۚ ٭ ذٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛف۪يهِۚ هُدًى لِلْمُتَّق۪ينَۙ ٭ اَلَّذ۪ينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُق۪يمُونَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَۙ ٭ وَالَّذ۪ينَ يُؤْمِنُونَ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَٓا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَۚ وَبِالْاٰخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَۜ ٭ اُو۬لٰٓئِكَ عَلٰى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ٭
(Bakara Suresi 255)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اَللّٰهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ٭
(Kâfirûn Suresi 1-6)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ يَٓا اَيُّهَا الْكَافِرُونَۙ ٭ لَٓا اَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَۙ ٭ وَلَٓا اَنْتُمْ عَابِدُونَ مَٓا اَعْبُدُۚ ٭ وَلَٓا اَنَا۬ عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْۙ ٭ وَلَٓا اَنْتُمْ عَابِدُونَ مَٓا اَعْبُدُۜ ٭ لَكُمْ د۪ينُكُمْ وَلِيَ د۪ينِ٭
(İhlas Suresi 1-4)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ ٭ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ ٭ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْۙ ٭ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً اَحَدٌ٭
(Felak Suresi 1-5)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ ٭ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ ٭ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ ٭ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِۙ ٭ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَاحَسَدَ ٭
(Nas Suresi 1-6)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ ٭ مَلِكِ النَّاسِۙ ٭ اِلٰهِ النَّاسِۙ ٭ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِۙ ٭ اَلَّذ۪ي يُوَسْوِسُ ف۪ي صُدُورِ النَّاسِۙ ٭ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ٭
(Kalem Suresi 51-52)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاِنْ يَكَادُ الَّذ۪ينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِاَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ اِنَّهُ لَمَجْنُونٌۢ ٭ وَمَا هُوَ اِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَم۪ينَ٭
(Sâd Suresi 41)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ
(Bakara Suresi 285-286)
اٰمَنَ الرَّسُولُ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّه۪ وَالْمُؤْمِنُونَۜ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰٓئِكَتِه۪ وَكُتُبِه۪ وَرُسُلِه۪ۜ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِه۪۠ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَص۪يرُ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَاۜ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْۜ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَٓا اِنْ نَس۪ينَٓا اَوْ اَخْطَأْنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَٓا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذ۪ينَ مِنْ قَبْلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِه۪ۚ وَاعْفُ عَنَّا۠ وَاغْفِرْ لَنَا۠ وَارْحَمْنَا۠ اَنْتَ مَوْلٰينَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِر۪ينَ
(Fetih Suresi 27-28)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
لَقَدْ صَدَقَ اللّٰهُ رَسُولَهُ الرُّءْيَا بِالْحَقِّۚ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ اِنْ شَٓاءَ اللّٰهُ اٰمِن۪ينَۙ مُحَلِّق۪ينَ رُؤُ۫سَكُمْ وَمُقَصِّر۪ينَۙ لَا تَخَافُونَۜ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذٰلِكَ فَتْحاً قَر۪يباً ٭ هُوَ الَّـذ۪ٓي اَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدٰى وَد۪ينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدّ۪ينِ كُلِّه۪ۜ وَكَفٰى بِاللّٰهِ شَه۪يداًۜ٭
اٰمَنَ الرَّسُولُ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّه۪ وَالْمُؤْمِنُونَۜ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰٓئِكَتِه۪ وَكُتُبِه۪ وَرُسُلِه۪ۜ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِه۪۠ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَص۪يرُ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَاۜ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْۜ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَٓا اِنْ نَس۪ينَٓا اَوْ اَخْطَأْنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَٓا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذ۪ينَ مِنْ قَبْلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِه۪ۚ وَاعْفُ عَنَّا۠ وَاغْفِرْ لَنَا۠ وَارْحَمْنَا۠ اَنْتَ مَوْلٰينَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِر۪ينَ
(Fetih Suresi 27-28)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
لَقَدْ صَدَقَ اللّٰهُ رَسُولَهُ الرُّءْيَا بِالْحَقِّۚ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ اِنْ شَٓاءَ اللّٰهُ اٰمِن۪ينَۙ مُحَلِّق۪ينَ رُؤُ۫سَكُمْ وَمُقَصِّر۪ينَۙ لَا تَخَافُونَۜ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذٰلِكَ فَتْحاً قَر۪يباً ٭ هُوَ الَّـذ۪ٓي اَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدٰى وَد۪ينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدّ۪ينِ كُلِّه۪ۜ وَكَفٰى بِاللّٰهِ شَه۪يداًۜ٭
(Fetih Suresi 29)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللّٰهِۜ وَالَّذ۪ينَ مَعَهُٓ اَشِدَّٓاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَٓاءُ بَيْنَهُمْ تَرٰيهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللّٰهِ وَرِضْوَاناًۘ س۪يمَاهُمْ ف۪ي وُجُوهِهِمْ مِنْ اَثَرِ السُّجُودِۜ ذٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرٰيةِۛ وَمَثَلُهُمْ فِي الْاِنْج۪يلِۛ كَزَرْعٍ اَخْرَجَ شَطْـَٔهُ۫ فَاٰزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوٰى عَلٰى سُوقِه۪ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغ۪يظَ بِهِمُ الْكُفَّارَۜ وَعَدَ اللّٰهُ الَّذ۪ينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَاَجْراً عَظ۪يماً٭
(Al-i İmran Suresi 19)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اِنَّ الدّ۪ينَ عِنْدَ اللّٰهِ الْاِسْلَامُ۠ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذ۪ينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ اِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَٓاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْۜ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاٰيَاتِ اللّٰهِ فَاِنَّ اللّٰهَ سَر۪يعُ الْحِسَابِ
(Tevbe Suresi 128)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
لَقَدْ جَٓاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ اَنْفُسِكُمْ عَز۪يزٌۘ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَر۪يصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِن۪ينَ رَؤُ۫فٌ رَح۪يمٌ ٭ فَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُۘ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۜ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظ۪يمِ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
لَقَدْ جَٓاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ اَنْفُسِكُمْ عَز۪يزٌۘ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَر۪يصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِن۪ينَ رَؤُ۫فٌ رَح۪يمٌ ٭ فَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُۘ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۜ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظ۪يمِ٭
(Haşr Suresi 21-24)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
لَوْ اَنْزَلْنَا هٰذَا الْقُرْاٰنَ عَلٰى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللّٰهِۜ وَتِلْكَ الْاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ٭ هُوَ اللّٰهُ الَّذ۪ي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِۚ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّح۪يمُ ٭ هُوَ اللّٰهُ الَّذ۪ي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَز۪يزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُۜ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ٭ هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْاَسْمَٓاءُ الْحُسْنٰىۜ يُسَبِّـحُ لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
لَوْ اَنْزَلْنَا هٰذَا الْقُرْاٰنَ عَلٰى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللّٰهِۜ وَتِلْكَ الْاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ٭ هُوَ اللّٰهُ الَّذ۪ي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِۚ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّح۪يمُ ٭ هُوَ اللّٰهُ الَّذ۪ي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَز۪يزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُۜ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ٭ هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْاَسْمَٓاءُ الْحُسْنٰىۜ يُسَبِّـحُ لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُ
(Yunus Suresi 81)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قَالَ مُوسٰى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُۜ اِنَّ اللّٰهَ سَيُبْطِلُهُۜ اِنَّ اللّٰهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِد۪ينَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قَالَ مُوسٰى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُۜ اِنَّ اللّٰهَ سَيُبْطِلُهُۜ اِنَّ اللّٰهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِد۪ينَ
(Hadid Suresi 1-3)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
سَبَّحَ لِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُ ٭ لَهُ مُلْكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ يُحْـي۪ وَيُم۪يتُۚ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ ٭ هُوَ الْاَوَّلُ وَالْاٰخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَل۪يمٌ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
سَبَّحَ لِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُ ٭ لَهُ مُلْكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ يُحْـي۪ وَيُم۪يتُۚ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ ٭ هُوَ الْاَوَّلُ وَالْاٰخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَل۪يمٌ٭
(En'am Suresi 17)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاِنْ يَمْسَسْكَ اللّٰهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُٓ اِلَّا هُوَۜ وَاِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاِنْ يَمْسَسْكَ اللّٰهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُٓ اِلَّا هُوَۜ وَاِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ٭
(Yunus Suresi 107)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاِنْ يَمْسَسْكَ اللّٰهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُٓ اِلَّا هُوَۚ وَاِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَٓادَّ لِفَضْلِه۪ۜ يُص۪يبُ بِه۪ مَنْ يَشَٓاءُ مِنْ عِبَادِه۪ۜ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّح۪يمُ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاِنْ يَمْسَسْكَ اللّٰهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُٓ اِلَّا هُوَۚ وَاِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَٓادَّ لِفَضْلِه۪ۜ يُص۪يبُ بِه۪ مَنْ يَشَٓاءُ مِنْ عِبَادِه۪ۜ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّح۪يمُ٭
(Hud Suresi 56)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اِنّ۪ي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللّٰهِ رَبّ۪ي وَرَبِّكُمْۜ مَا مِنْ دَٓابَّةٍ اِلَّا هُوَ اٰخِذٌ بِنَاصِيَتِهَاۜ اِنَّ رَبّ۪ي عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَق۪يمٍ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اِنّ۪ي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللّٰهِ رَبّ۪ي وَرَبِّكُمْۜ مَا مِنْ دَٓابَّةٍ اِلَّا هُوَ اٰخِذٌ بِنَاصِيَتِهَاۜ اِنَّ رَبّ۪ي عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَق۪يمٍ٭
(Rum Suresi 18)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
فَسُبْحَانَ اللّٰهِ ح۪ينَ تُمْسُونَ وَح۪ينَ تُصْبِحُونَ ٭ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَعَشِياًّ وَح۪ينَ تُظْهِرُونَ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
فَسُبْحَانَ اللّٰهِ ح۪ينَ تُمْسُونَ وَح۪ينَ تُصْبِحُونَ ٭ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَعَشِياًّ وَح۪ينَ تُظْهِرُونَ٭
(Tevbe Suresi 51)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ لَنْ يُص۪يبَنَٓا اِلَّا مَا كَتَبَ اللّٰهُ لَنَاۚ هُوَ مَوْلٰينَاۚ وَعَلَى اللّٰهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ لَنْ يُص۪يبَنَٓا اِلَّا مَا كَتَبَ اللّٰهُ لَنَاۚ هُوَ مَوْلٰينَاۚ وَعَلَى اللّٰهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
(Fatır Suresi 2)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
مَا يَفْتَحِ اللّٰهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَاۚ وَمَا يُمْسِكْۙ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِه۪ۜ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
مَا يَفْتَحِ اللّٰهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَاۚ وَمَا يُمْسِكْۙ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِه۪ۜ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُ٭
(Buruc Suresi 19-22)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
بَلِ الَّذ۪ينَ كَفَرُوا ف۪ي تَكْذ۪يبٍۙ ٭ وَاللّٰهُ مِنْ وَرَٓائِهِمْ مُح۪يطٌۚ ٭ بَلْ هُوَ قُرْاٰنٌ مَج۪يدٌۙ٭ف۪ي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
بَلِ الَّذ۪ينَ كَفَرُوا ف۪ي تَكْذ۪يبٍۙ ٭ وَاللّٰهُ مِنْ وَرَٓائِهِمْ مُح۪يطٌۚ ٭ بَلْ هُوَ قُرْاٰنٌ مَج۪يدٌۙ٭ف۪ي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ
(Cin Suresi 1-3)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ اُو۫حِيَ اِلَيَّ اَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُٓوا اِنَّا سَمِعْنَا قُرْاٰناً عَجَباًۙ ٭ يَهْد۪ٓي اِلَى الرُّشْدِ فَاٰمَنَّا بِه۪ۜ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَٓا اَحَداًۙ ٭ وَاَنَّهُ تَعَالٰى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَداًۙ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ اُو۫حِيَ اِلَيَّ اَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُٓوا اِنَّا سَمِعْنَا قُرْاٰناً عَجَباًۙ ٭ يَهْد۪ٓي اِلَى الرُّشْدِ فَاٰمَنَّا بِه۪ۜ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَٓا اَحَداًۙ ٭ وَاَنَّهُ تَعَالٰى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَداًۙ
(Mü'minin Suresi 116)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ
(Rahman Suresi 33-36)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا ۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ ٭ فَبِاَيِّ اٰلَٓاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ٭ يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِۚ ٭ فَبِاَيِّ اٰلَٓاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا ۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ ٭ فَبِاَيِّ اٰلَٓاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ٭ يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِۚ ٭ فَبِاَيِّ اٰلَٓاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٭
(Saffat Suresi 180-182)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَۚ ٭ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَل۪ينَۚ ٭ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَم۪ينَ٭
بِسْمِ اللَّهِ الَّذِى لاَ يَضُرّ ُ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي اْلاَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمْ
