Net Fikir » İslam
Kamu Malını Zimmetine Geçirmek
Müminler yalnız Allah’a güvensinler
“Allah size yardım ederse artık sizi yenecek hiçbir kimse yoktur; eğer sizi yardımsız bırakırsa O’ndan sonra size kim yardım edebilir? Müminler yalnız Allah’a güvensinler.” (Âl-i İmrân, 160)
Allah size yardım ederse artık sizi yenecek hiçbir kimse yoktur. Allah doğru söylemiştir, yardımcısı Allah olan birini hiçbir düşman yenemez. Eğer O sizi yardımsız bırakırsa. Yani sizi terk ederse, O’ndan sonra size kim yardım edebilir? Buradaki yardımın iki şekli vardır. Biri mâlum olan şekliyle yardım ve destek, diğeri de düşmanı engellemek. Nitekim Cenâb-ı Hak şöyle buyurmuştur: “Onların asla yardımcıları yoktur”
{“Sen onların doğru yola yönelmelerini tutku derecesinde istesen de Allah, yoldan çıkardığı kimseyi hidâyete erdirmez. Onların asla yardımcıları da olmaz” (en-Nahl, 16/37)}
Allah size yardım ederse meâlindeki ilâhî beyan, Allah size destek verirse, düşman sizi asla yenemez, demektir. Eğer O sizi yardımsız bırakırsa. Yani Allah size destek vermezse, O’ndan başka size kim yardım edebilir? Düşmanı engellemek anlamına gelince, eğer Allah sizden düşmanı engellerse kimse sizi yenemez; fakat O sizi yardımsız bırakır ve düşmanı engellemezse O’ndan başka düşmanı sizden kim engelleyecek?
Müminler yalnız Allah’a güvensinler. Bu âyet hakikatte emirdir. Yani, ey müminler, Allah’a güvenin! demektir. Tevekkül güvenmek ve işini Allah’a havale etmek anlamına gelir; asker sayısının çokluğuna, hazırlık, zafer ve galibiyet gibi savaşı kazanmaya vesile olacak sebeplere güvenmek anlamına gelmez. Duyulur âlemde insanlar nazarında zafer ancak üç şekilde kazanılır: Asker sayısının çokluğu, saldırgan kuvvetlerin fazlalığı yahut da savaş konusunda tecrübe ve önlemlerin çokluğuyla. Allah Resûlü’nün (s.a.v) düşmana karşı elde ettiği zafer ve galibiyet ise bunlarla değil, Allah’a güvenmesi ve işini O’na havale etmesiyle olmuştur. Bu âyet de, zaferin Cenâb-ı Hakk’ın yardımıyla kazanıldığına işaret etmektedir. Bu, Resûlullah’ın (s.a.v) peygamberliğinin alâmetlerinden de biridir.
Kaynakça: Tevilat-ül Kur'an, İmam Maturidi, Âl-i İmrân Suresi, 160
Hayat veren de öldüren de Allah’tır
Nevruz, İslam inancında yoktur
Büyük Günah Meselesi (Mürtekib-i Kebire)
Takvâya Ulaştıran Yollar
Mülkün sahibi Allah'tır
İnsanın musibetlerle imtihanı
Neyi kutluyorsunuz?
Hadis-i Şerifte Buyuruldu ki:“Kim bir kavme benzemeye çalışırsa ondandır" (Ebû Dâvûd, Libâs, 4031) ;(Ahmed b. Hanbel, Müsned, 2-50)
Es-Subhu Beda
Ticaretin Çürüyen vicdanı, "Kapitalizm Esnaflığı"
Nazar ve Sihirden Korunma Ayetleri
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَم۪ينَۙ ٭ اَلرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِۙ ٭ مَالِكِ يَوْمِ الدّ۪ينِۜ ٭ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُۜ ٭ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَق۪يمَۙ ٭ صِرَاطَ الَّذ۪ينَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْۙ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّٓالّ۪ينَ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
الٓمٓۚ ٭ ذٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛف۪يهِۚ هُدًى لِلْمُتَّق۪ينَۙ ٭ اَلَّذ۪ينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُق۪يمُونَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَۙ ٭ وَالَّذ۪ينَ يُؤْمِنُونَ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَٓا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَۚ وَبِالْاٰخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَۜ ٭ اُو۬لٰٓئِكَ عَلٰى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ٭
(Bakara Suresi 255)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اَللّٰهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ٭
(Kâfirûn Suresi 1-6)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
قُلْ يَٓا اَيُّهَا الْكَافِرُونَۙ ٭ لَٓا اَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَۙ ٭ وَلَٓا اَنْتُمْ عَابِدُونَ مَٓا اَعْبُدُۚ ٭ وَلَٓا اَنَا۬ عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْۙ ٭ وَلَٓا اَنْتُمْ عَابِدُونَ مَٓا اَعْبُدُۜ ٭ لَكُمْ د۪ينُكُمْ وَلِيَ د۪ينِ٭
(İhlas Suresi 1-4)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ ٭ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ ٭ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْۙ ٭ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً اَحَدٌ٭
(Felak Suresi 1-5)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ ٭ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ ٭ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ ٭ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِۙ ٭ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَاحَسَدَ ٭
(Nas Suresi 1-6)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ ٭ مَلِكِ النَّاسِۙ ٭ اِلٰهِ النَّاسِۙ ٭ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِۙ ٭ اَلَّذ۪ي يُوَسْوِسُ ف۪ي صُدُورِ النَّاسِۙ ٭ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ٭
(Kalem Suresi 51-52)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاِنْ يَكَادُ الَّذ۪ينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِاَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ اِنَّهُ لَمَجْنُونٌۢ ٭ وَمَا هُوَ اِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَم۪ينَ٭
(Sâd Suresi 41)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ
اٰمَنَ الرَّسُولُ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّه۪ وَالْمُؤْمِنُونَۜ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰٓئِكَتِه۪ وَكُتُبِه۪ وَرُسُلِه۪ۜ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِه۪۠ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَص۪يرُ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَاۜ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْۜ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَٓا اِنْ نَس۪ينَٓا اَوْ اَخْطَأْنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَٓا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذ۪ينَ مِنْ قَبْلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِه۪ۚ وَاعْفُ عَنَّا۠ وَاغْفِرْ لَنَا۠ وَارْحَمْنَا۠ اَنْتَ مَوْلٰينَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِر۪ينَ
(Fetih Suresi 27-28)
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
لَقَدْ صَدَقَ اللّٰهُ رَسُولَهُ الرُّءْيَا بِالْحَقِّۚ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ اِنْ شَٓاءَ اللّٰهُ اٰمِن۪ينَۙ مُحَلِّق۪ينَ رُؤُ۫سَكُمْ وَمُقَصِّر۪ينَۙ لَا تَخَافُونَۜ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذٰلِكَ فَتْحاً قَر۪يباً ٭ هُوَ الَّـذ۪ٓي اَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدٰى وَد۪ينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدّ۪ينِ كُلِّه۪ۜ وَكَفٰى بِاللّٰهِ شَه۪يداًۜ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
لَقَدْ جَٓاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ اَنْفُسِكُمْ عَز۪يزٌۘ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَر۪يصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِن۪ينَ رَؤُ۫فٌ رَح۪يمٌ ٭ فَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُۘ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۜ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظ۪يمِ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
لَوْ اَنْزَلْنَا هٰذَا الْقُرْاٰنَ عَلٰى جَبَلٍ لَرَاَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللّٰهِۜ وَتِلْكَ الْاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ٭ هُوَ اللّٰهُ الَّذ۪ي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِۚ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّح۪يمُ ٭ هُوَ اللّٰهُ الَّذ۪ي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَز۪يزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُۜ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ٭ هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْاَسْمَٓاءُ الْحُسْنٰىۜ يُسَبِّـحُ لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قَالَ مُوسٰى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُۜ اِنَّ اللّٰهَ سَيُبْطِلُهُۜ اِنَّ اللّٰهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِد۪ينَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
سَبَّحَ لِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُ ٭ لَهُ مُلْكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ يُحْـي۪ وَيُم۪يتُۚ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ ٭ هُوَ الْاَوَّلُ وَالْاٰخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَل۪يمٌ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاِنْ يَمْسَسْكَ اللّٰهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُٓ اِلَّا هُوَۜ وَاِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَد۪يرٌ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
وَاِنْ يَمْسَسْكَ اللّٰهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُٓ اِلَّا هُوَۚ وَاِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَٓادَّ لِفَضْلِه۪ۜ يُص۪يبُ بِه۪ مَنْ يَشَٓاءُ مِنْ عِبَادِه۪ۜ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّح۪يمُ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اِنّ۪ي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللّٰهِ رَبّ۪ي وَرَبِّكُمْۜ مَا مِنْ دَٓابَّةٍ اِلَّا هُوَ اٰخِذٌ بِنَاصِيَتِهَاۜ اِنَّ رَبّ۪ي عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَق۪يمٍ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
فَسُبْحَانَ اللّٰهِ ح۪ينَ تُمْسُونَ وَح۪ينَ تُصْبِحُونَ ٭ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَعَشِياًّ وَح۪ينَ تُظْهِرُونَ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ لَنْ يُص۪يبَنَٓا اِلَّا مَا كَتَبَ اللّٰهُ لَنَاۚ هُوَ مَوْلٰينَاۚ وَعَلَى اللّٰهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
مَا يَفْتَحِ اللّٰهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَاۚ وَمَا يُمْسِكْۙ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِه۪ۜ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
بَلِ الَّذ۪ينَ كَفَرُوا ف۪ي تَكْذ۪يبٍۙ ٭ وَاللّٰهُ مِنْ وَرَٓائِهِمْ مُح۪يطٌۚ ٭ بَلْ هُوَ قُرْاٰنٌ مَج۪يدٌۙ٭ف۪ي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
قُلْ اُو۫حِيَ اِلَيَّ اَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُٓوا اِنَّا سَمِعْنَا قُرْاٰناً عَجَباًۙ ٭ يَهْد۪ٓي اِلَى الرُّشْدِ فَاٰمَنَّا بِه۪ۜ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَٓا اَحَداًۙ ٭ وَاَنَّهُ تَعَالٰى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَداًۙ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا ۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ ٭ فَبِاَيِّ اٰلَٓاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ٭ يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِۚ ٭ فَبِاَيِّ اٰلَٓاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٭
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
Şifa ayet ve duaları
"Eûzu billahi mineş-şeytânirracîm. Bismillahirrahmanirrahîm."
"Estağfirullah el-azîm ve etûbu ileyh"
"Allahümme salli âlâ seyyidina muhammedin ve âlâ ali seyyidina muhammed "
Anlamı: "Allahım Peygamberimiz Hz.Muhammed'e ve aline (evladu iyaline) salatu selam ve esenlikler eyle) "
"Elhamdulillâhi rabbil'alemin, Errahmânir'rahim, Mâliki yevmiddin, İyyâke na'budu Ve iyyâke neste'în, İhdinessirâtal mustakîm, Sirâtallezine en'amte aleyhim Ğayrilmağdûbi aleyhim ve leddâllîn." (Amin)
Anlamı: "1- Rahmân ve Rahîm olan Allah'ın ismiyle. 2,3,4- Hamd, Âlemlerin Rabbi, Rahmân, Rahîm, hesap ve ceza gününün (ahiret gününün) maliki Allah'a mahsustur. 5- (Allahım!) Yalnız sana ibadet ederiz ve yalnız senden yardım dileriz. 6,7- Bizi doğru yola, kendilerine nimet verdiklerinin yoluna ilet; gazaba uğrayanlarınkine ve sapıklarınkine değil."
[İhlâs suresi: 1-4]
"Kul hüvellâhü ehad, Allâhüssamed, Lem yelid ve lem yûled, Ve lem yekün lehû küfüven ehad."
Anlamı: "1-De ki: O Allah birdir. 2- Allah samed (her şey O’na muhtaç, O kimseye muhtaç değil)’dir. 3- O doğurmamıştır ve doğurulmamıştır. 4- Ve hiçbir şey O’nun dengi değildir. "
[Felak suresi: 1-5]
"1-Kul e'ûzü birabbil felak 2- Min şerri mâ halak 3- Ve min şerri ğasikın izâ vekab4- Ve min şerrinneffâsâti fil'ukad 5- Ve min şerri hâsidin izâ hased"
Anlamı: "1-De ki: ben, karanlığı yarıp sabahı ortaya çıkaran Rabbe sığınırım, 2- Yarattığı şeylerin şerrinden, 3- Karanlığı çöktüğü zaman gecenin şerrinden, 4- Düğümlere üfleyenlerin şerrinden, 5- Ve hased ettiği zaman hasedçinin şerrinden. (Allah’a sığınırım)."
[Nâs suresi: 1-6]
Anlamı: "De ki: Cinlerden ve insanlardan; insanların kalplerine vesvese veren sinsi vesvesecinin kötülüğünden, insanlarn Rabbine, insanlarn Melikine, insanların İlahına sığınırım."








